د/ شعفل علي عمير لا زالت أيادي الطغاة تقطُرُ دماً من أجساد الأبرياء منذُ بداية مجزرتهم البشعة بحق حجاج بيتِ الله الحرام إلى يومنا هذا وطغاة العصرُ
عبد الكريم الوشلي مع مرور عامين بعد المئوية الأولى لمذبحة الحجاج اليمنيين في تنومة وسدوان بعسير على يد العصابات الوهابية الإجرامية التابعة
فاطمة المستكاء إن الله جعل عدة الشهور عنده اثنا عشر شهراً منها أربعة حرم ومن هذه الأشهر شهر ذي الحجّـة المبارك، ففيه كانت الشعائر الإسلامية
نوال عبدالله عامٌ ثامن يمثِّلُ صموداً أُسطورياً بكل ما تعنيه العبارات والمسميات من كلمة، شعبٌ أذهل العالم أجمع، شعبٌ واعٍ انطلق بوعي اتّباعاً
إجلال الحسني من أبشع الجرائم التي حرّمها الله منّذُ بداية خلق هذا العالم هي هتك الأعراض.